أجي نخليو رمضان: صحة و عبادة
يجمع شهر رمضان المبارك ما بين التعبّد لله، الصلاة واجتماع العائلة حول مائدة الافطار أو السحور، وتكمن أهميّة مائدة رمضان في توازنها وصحيّتها، وحسب الأخصائيين في التغذية يجب أن تتألّف من طبق مقبلات، سلطة، شوربة، طبق رئيسي ونوع من المحليات.
غالباً ما يكسر الصائم صيامه في الافطار بتناول حبّتين أو ثلاث حبّات من التمر كنوعٍ من المقبلات قبل البدء بتناول الحساء. كما يمكنك تزيين مائدة إفطارك بأشهى مقبلات موقع لالة مولاتي، لتناولها قبل البدء بالشوربة أو الطبق الرئيسي.
الشوربة
تعتبر شوربة الحريرة من الأطباق الضرورية على مائدة فطور رمضان لما تحتويه من سوائل و ألياف و معادن كانت قد نقصت الجسم خلال النهار وهي نوعٌ من التحضير لاستقبال الطبق الرئيسي.
إنّه الطبق الأكثر غنىً بالفيتامينات والوجبة التي تمنح الفرد الشعور بالامتلاء بطريقة أسرع.
يقدّم لك موقع لالة مولاتي أشهى السلطات دائماً:
حضّري سلطة مغربية(البصلة+مطيشة+الفلفلة)اذا رغبت في سلطة خفيفة و غنية في نفس الوقت.
أو حضري سلطة بالبطاطس في رغبت في سلطة أكثر اشباعا.
وهو الطبق الأكثر أهمية على مائدة الصائم ويجب أن يتكوّن عادةً من نوع من النشويات مع نوعٍ من اللحوم،الحمراء أو البيضاء، و لا ننسى أطباق السمك من حين لآخر،لأنها تزود جسم الصائم بعناصر غذائية مهمة يحتاجها خلال النهار .
المحليات
تجدين على موقعنا لالة مولاتي ألذ وصفات الحلويات الرمضانية، جرّبيها و ردي علينا الخبار، و استعملي فيها الفواكه الموسمية التي تزود الجسم بالفيتامينات و الألياف الضرورية للهضم ، هذا مع شرب كمية كافية من الماء موزعة بين الوجبات من الافطار الى السحور.
وحتى نساعد الجسم على الاستفادة من كل هذه العناصر الغذائية، يجب أن لا ننسى الحركة، و ذلك بالذهاب الى المسجد لتأدية صلاة التراويح.