العنف ماشي حل.. نزار السبيتي ديما واكل قتلة ديال العصا

شاركي:

مرة جديدة، تعرض اليوتيوبر المثير للجدل نزار السبيتي للضرب من قبل أشخاص في الشارع العام.

تصرف لا يمكن تبريره ولو كان آكل الضرب هو نفسه السبيتي « ناشر المحتوى التافه » على اليوتيوب.

وإذا كانت رواياته صحيحة، فما يتعرض له السبيتي من تعنيف لا يجب السكوت عليه، فلا يحق لأي أحد ضرب آخر أو استعمال العنف كيفما كان، لمجرد عدم إعجابه بما يقوم به.

ضرب ثم ضرب

ومنذ إعلان علاقته بالمؤثرة المثيرة للجدل ندى حاسي، والسبيتي يتعرض للانتقاد والضرب على يد أشخاص، يجدون في الضرب وسيلة للتعبير عن رفضهم لتصرفات هذا الأخير.

وسبق أن تعرض السبيتي وزوجته حاسي للضرب، وفي كل مرة يتقاسمان تفاصيل تعرضهما للعنف على قناتيهما على اليوتيوب.

حقيقة أم كذب؟

لا يصدق كثيرون قصص السبيتي وحاسي، بسبب « سمعتهما »، خاصة أنه قد سبق لهما التصريح بأنهما يخترعان روايات ويفتعلان المشاكل أحيانا، لشد انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

بسالة فوق القياس

رومانسية وقبل وخلافات على المباشر، هذا أبرز ما يقدمه الثنائي على قناته، والهدف هو كسب أكبر عدد من المشاهدات.

واشتهر الثنائي بتقديمه محتوى « رديء » و »تافه » وكذلك بنشر غسيله أمام الجميع دون « فيلتر ».

انتقادات بالجملة

وينتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشدة محتوى قناتي السبيتي وحاسي، ويشككون فيه، ويعبرون عن ذلك في تعليقاتهم.

وجاء في أحد التعليقات: « كلو مشاكل هاد الزمر ما عرفنا منين جا ».

وجاء في آخر: « دائما هو كيضربوه… عمرنا شفنا لي ضربو وتلفون ديما فيدو مكيشفروه ليه مكيتهرس غير كيتنسى شوية كيرجع يدير هاد أفلام على ود البوز… إوا الله يهدي ما خلق ».

مواضيع ذات صلة

لديك أفكار فيديوات ومقالات أخرى ؟ إبعتي لنا اقتراحاتك و أفكارك