انتقدت « فاصل ونواصل » وتجاهل « جيل قوي » من الممثلين.. سناء عكرود تعلق على أعمال رمضانية

شاركي:

علقت الممثلة والمخرجة سناء عكرود على أعمال تعرض على قنوات تلفزيونية، خلال شهر رمضان.

وانتقدت عكرود بطريقتها، مستوى أعمال تلفزيونية، إذ اعتبرت أن بعضها يتجاهل « جيلا قويا » من الممثلين، وأخرى « مثيرة للشفقة »، تبخس مستوى فنانين.

وتقاسمت عكرود موقفها، في تدوينة، مع متابعي حسابها الرسمي على إنستغرام، جاء فيها: « غنگول هاد جوج ملاحظات ونسکت حاولت ما نكول والو ولكن والله ماقدرت أول ملاحظة: فاش كنشوف بعض المشاهد من أعمال عندها أصداء جيدة وتتوفر فيها مقومات الفرجة كنلقى فيها ممثلات وممثلين لي بالمناسبة عزاز (عندي كيكونو لممثلين فنفس العمر ديالهم أو بينهم فرق بسيط فالسنوات: ماما بابا عمي.. أو ممثلة كتكول لممثل قدها فالعمر: « ولدي الله يرضي عليك ».. أو ممثل كيكول لممثل لي فايتو امكن غير بشي خمس سنين: « عمي رآك كد با … عمل آخر كتلقى ممثلة قوية في دور أم و عندها بنات (قدها فالعمر)، وغیر كيكولو ليها ماما ينكسر سحر الفرجة والانغماس.. ».

وتابعت عكرود: « برأيي هاد المسألة قد تكون مقبولة فالمسرح أو في المسرح التلفزي، أما فالتلفزيون والسينما فهي للاسف مربكة وقد تفقد العمل مصداقيته… کاین واحد الجيل ذهبي قوي ومتفرد في أدائه وحضوره لي المفروض يكون حاضر فهاد الأعمال وبقوة لأنه هو المناسب ليها، لي هو جيل: الفنانة القوية « المخيفة في أدائها سعيدة باعدي والبارعة حفيظة باعدي المدهشة خلود بطيوي ماجدة بن كيران القوية فاطمة عاطف والممثلة التي لن تتكرر سليمة بن مومن والرائعة السعدية ازكون المتمكنة من وسائلها هدى الريحاني المدهشة ثورية العلوي سي محمد خيي، سي محمد الشوبي، سعيد باي، رفيق بوبكر عبد الصمد مفتاح الخير سي الصناك بن عيسى الجيراري، عبد الله دیدان وغيرهم كثيرون من جيل قوي سبقنا بسنوات في العمر والتجرية وقوة الأداء والجديرين بهذه الأدوار (بعد أن يوافقوا عليها طبعا) ».

وبخصوص ملاحظتها الثانية، كتبت عكرود: « الملاحظة الثانية وهي على شكل سؤال هل أنا الوحيدة التي استشعرت حزنا وحرجا (حتى دمعت عيناي اقسم بالله من المواقف المبخسة من قدر الانسان والفنان والمثيرة للشفقة والتي رأيت فنانين يُرجون فيها في برنامج حواري على إحدى القنوات العربية؟ إذا كنت الوحيدة التي شعرت بهذا الحزن الفظيع عند رؤية فنانين عزيزين على قلبي يخرجون عن طورهم. ويُجبر بعضهم على الاعتذار للجمهور المتواجد في الاستوديو إلى درجة تقبيل الرأس، إذا كنت الوحيدة التي جرحت، فإني بلا شك مخطئة وحساسيتي أصبحت مفرطة واكيد أني نسيت أو ربما صرت جاهلة بأخلاقيات الفرجة والاضحاك أكيد أنا لي غالطة وما يحدث هو الطبيعي ».

وتفاعل كثيرون مع منشور عكرود، وأبدى معلقون مشاركتهم نفس الرأي مع الأخيرة.

وجاء في أحد التعليقات: « دابا واش ربيع القاضي قدو قد هند جباره يعني ما كايناشي الفرق بيناتهوم بزاف و كتقول بابا خايلاه أنا جاني بحال شي خطبها مثلا مع إحترامات الفنان ربيع القاضي فنان بكل ما تحمله الكلمة من معنى ».

وجاء في آخر: « الملاحظات ديالك في محلها الملاحظة الثالثة: غياب كبير للممثلين رجال أغلبية الأعمال التيلفيزونيةً فيهوووم نساء يمكن غير انا ليلاحظت هادشي ولا غير كايبااان ليا نساء أكثر من رجال فالتلفازة ».

مواضيع ذات صلة

لديك أفكار فيديوات ومقالات أخرى ؟ إبعتي لنا اقتراحاتك و أفكارك