تحدت المجتمع وحققت حلمها.. شابة تعاني التوحد تنجح في أن تصبح محامية
هيلي موس، شابة أكدت للعالم أنه لا حياة مع اليأس، إذ رغم تشخصيها بالتوحد، نجحت في أن تدرس وتصبح محامية.
واكتشفت موس أنها مصابة بالتوحد في سن الثالثة، على يد أطباء شككوا في أن تستطيع إكمال حياتها كباقي الأشخاص الطبيعين.
اليوم، تبلغ الشابة 24 عاما، وأصبحت مثالا حيا للعزيمة والإرادة لمن هم في سنها وللأشخاص الذين يعانون مشاكل صحية أخرى.
وتقول موس: « كان العالم سيكون مملًا لو كنا جميعا متشابهون، وكانت أمي تقول لي إن الاختلاف ليس بالأمر الشيء فالاختلاف قد يكون رائعا ».