حاضين غير هادي لبسات هادي تعرات.. فنانات يتعرضن للانتقاد بشكل مستمر بسبب إطلالاتهن
في الوقت الذي يجب فيه تقييم أعمالهن عوض مظهرهن الخارجي، تجد فنانات أنفسهن ضحايا حملات انتقاد وتنمر في كل مرة ينشرن فيها صورا لهن على مواقع التواصل الاجتماعي.
« كاسيات عاريات، جهنم تنادي، سترو راسكم… »، هذه نبذة عن التعليقات التي تتلقاها فنانات لدى تقاسمهن صورا على حساباتهن على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبين أكثر الفنانات ضحايا مثل هذه الانتقادات، الممثلة أسماء الخمليشي، والممثلة أحلام الزعيمي، والممثلة كريمة غيث.
أسماء الخمليشي
ولارتداءها البيكيني ونشرها صورا لها به على حسابها على إنستغرام، تتوصل الخمليشي بانتقادات عديدة.
وتعد الخمليشي بين أرقى وأجمل الممثلات المغربيات، وفي رصيدها عدة أعمال فنية ناجحة، الشيء الذي يتجاهله معلقون على صورها حيث يركزون فقط على ما ترتديه.
وفي عدة تصريحات عبرت الخمليشي عن عدم تفاعلها مع مثل الانتقادات، مبرزة أنها لا تؤثر عليها.
أحلام الزعيمي
ولم تسلم الممثلة أحلام الزعيمي بدورها من الانتقادات التي تطال إطلالاتها والتي غالبا ما يصفها كثيرون بـ »الجريئة ».
وبدورها، اعتبرت الزعيمي أن التعليقات السيئة وغير البناءة لا تهمها ولا تؤثر فيها.
وأدت الزعيمي منذ دخولها مجال التمثيل، عدة أدوار مكنتها من اكتساب شهرة واسعة بين المغاربة.
كريمة غيث
وفي نفس السياق، تلاحق أيضا مثل هذه التعليقات على إنستغرام المغنية والممثلة كريمة غيث.
وفي مرات كثيرة انتقدت فئة من متابعيها إطلالاتها، حتى لو كانت عادية وغير خادشة للحياء.
وسواء في الغناء أو التمثيل، استطاعت غيث أن تخصص لنفسها مكانا خاصا في الساحة الفنية المغربية.