كيف تغيير علاقتك بالشريك في لحظات
من الطبيعي أن يبعد الأولاد و ضغط العمل الشريكين عن بعضهما البعض، ولكن يجب أن يخصّصا بعض الوقت للتواصل والانسجام من جديد.
تعلّم لغة شريكك في الحبّ
من المهمّ أن تفهم لغة الشريك والإشارات التي تصدر عنه تعبيراً عن الحبّ، فكلّ شخص يعبّر بطريقته الخاصّة. واكتشاف هذه الطريقة يشعل العاطفة بينكما.
خصّصا 20 ثانية للعناق يوميًّا
ليس المقصود معانقة عاديّة بل قبلة قويّة تحرّك المشاعر وتدوم 20 ثانية على الأقلّ، لأنّ هرمون الأوكسيتوسين الذي يفرزه الدماغ عند العناق يحتاج إلى 20 ثانية ليرتفع معدّله في الجسم، وهو المسؤول عن الشعور بالراحة والاسترخاء.
تعلّم الإصغاء من دون المقاطعة
ما من طريقة للتعبير عن الحبّ أفضل من الإصغاء إلى الشريك والاهتمام بأفكاره ومشاعره ومخاوفه. إنّها ميزة يفتقر إليها معظم الناس. فابتعد عن عالمك الخاص وأفكارك ومشاكلك، وركّز حواسك على شريكك وصبّ كلّ اهتمامك على ما يقوله.
إطّلعا على مشاريع بعضكما البعض
اطّلع على تفاصيل حياة شريكك وساعده في تخطّي المحن أو شاركه أوقات فرحه ونجاحاته. وحدّدا أهدافاً مشتركة بينكما واعملا على تحقيقها.
طمئنا بعضكما البعض
كلّ شخص يحتاج إلى ذلك من وقت إلى آخر. لا تنتظرا الفرصة المناسبة لفعل ذلك، بل ذكّرا بعضكما باستمرار بالدعم والاهتمام واستغلّا الظروف للتعبير عن الحبّ والشعور بالآمان.