لالة مولاتي… العناق قد يكون أكثر تـأثيرا من القبلة الزوجية
يظهر الاهتمام:
يشبه العناق وشاحا من الاهتمام والآمان يلف من يتلقاه، يشعره باهتمام شريكه وبشعوره به وبوقوفه الى جانبه ومؤازرته ودعمه.
يرفع المعنويات:
حين تعانقين أو تتعانقين، نتحدث عن ارتفاع سريع بنسبة هرمون الأوكسيتوسين، أو ما يسمى أيضا بهرمون المداعبة، ما يشعرك مباشرة بالارتياح والدفء والهدوء.
يعزز صحة القلب:
قد ثبت علميا أن العناق الطويل، يخفف من معدل طرقات القلب، لدى الشخص الذي يتلقاه ما يساهم بالتالي في خفض خطر الاصابة بأمراض كثيرة مرتبطة بعضلة القلب وانتظام ضرباته.
يعيد الطمأنينة:
ما من حركة تضاهي الاسترخاء والطمأنينة التي تبعثها المعانقة الطويلة والحقيقية في نفس من يقوم بها ومن يتلقاها على حد سواء. وهذا شيء يتعلق بالحميمية التي تنتج عن التقاء الوجهين
والأكتاف، يبعث الأمان والراحة في قلب الثنائي. يعطى في أي مكان، بغض النظر أين أنتما، في المول أو تعدان العشاء سويا فإن جمالية المعانقة وأهميتها أنها تمنح في أي مكان وتقطع الطريق على
الشجارات والمخاوف.
يظهر الحب الحقيقي:
تعاني النساء في شكل عام مع أزواجهن من مسألة الحب الحقيقي أو الحب المرتبط بالجنس فقط، لذا فإن معانقة خاطفة وبريئة تؤكد الحب الخالص الذي يكنه الشريك لشريكه
