للأزواج …. كيف توفقان بين الصيام والعلاقة الحميمة

شاركي:

للأزواج .... كيف توفقان بين الصيام والعلاقة الحميمةتعد الصحة الجنسية في رمضان من الأمور التي يندر الحديث عنها ، الأمر الذي يجعل بعض المتزوجين حديثاً يشعرون بالحرج من السؤال عن كيفية التوافق بين الصيام والواجبات الدينية من جهة، وبين تلبية الاحتياجات الفسيولوجية والعاطفية من خلال علاقة حميمة، تحقق صحة جنسية متوازنة للزوجين من جهة أخرى.

 

إليكم بعض الفوائد النفسية للعلاقة الجنسية الحلال في رمضان خلال فترة الإفطار المسموح بها:

 

تعمل على تحسين المزاج لدى الطرفين خاصة إذا كانت برغبة من الزوجين وليس فقط مجرد (أداء واجب).

 

تساعد على تجديد النشاط والحيوية وتحفيز أداء الدورة الدموية خاصة إذا كانت بصورة جيدة من حيثُ الأداء والاسترخاء الذي يتبعها.

 

تخفف من حدة التوتر العام داخل الأسرة خاصة إذا حرص الزوجان على تطويل مرحلة المداعبة.

 

تساعد على تحسين جودة النوم خاصة قبل الفجر.

 

تحسن أداء جهاز المناعة لدى الزوجين، ما يساعد على تخفيف احتمال الإصابة بالالتهابات المتعلقة بالتهابات جهاز التنفس.

 

تعزز المودة والرحمة والشعور الإيجابي بين الزوجين، الأمر الذي ينعكس على باقي أفراد الأسرة في رمضان والتقارب العاطفي بينهما، فقد أوضحت الدراسات العلمية أن التأثير الإيجابي للعلاقة الحميمة الواحدة يستمر إلى أكثر من 48 ساعة، وبالتالي تخفيف حدة التوتر بين الزوجين

مواضيع ذات صلة

لديك أفكار فيديوات ومقالات أخرى ؟ إبعتي لنا اقتراحاتك و أفكارك