مع البروفيسور مامون الدريبي.. كيف تتعاملين مع طفلك الذي يمسك عضوه الذكري
استقبل برنامج « بكل وضوح »، الذي تبثه إذاعة ميد راديو، من الاثنين إلى الخميس، مساء أمس الإثنين (24 نونبر)، مكالمة من المتصلة خديجة من مدينة الصويرة، التي لم تجد حل لمشكل ابنها.
خديجة، التي ضبطت ابنها البالغ من العمر 4 سنوات، وهو منزوي في غرفته، ممسكا بعضوه الذكري، وبخته على تصرفاته، إلا أنها، وبعد المراقبة، اكتشفت أن ابنها يعيد الكرة متخفيا.
أخبرت خديجة زوجها بتصرفات ولدها، لكن الأب، وعلى حد ما روت للبرنامج، لم يجد التعامل مع ابنه، وفرض عليه عدم الاقتراب من عضوه مرة أخرى.
في رده على قصة خديجة، أكد البروفيسور مامون مبارك الدريبي أن العضو الذكري لا يعني شيئا قبل 7 سنوات، وإذا أمسك ابن الرابعة من عمره بهذا الجهاز، فكأنما وضع يديه في فمه أو أنفه.
وقدم البروفيسور نصائح للمتصلة خديجة، مؤكدا عليها بأن لا توبخ ابنها مجددا، تفاديا لأن يقدم على تصرفاته بدافع إيحاءات جنسية، مشيرا إلى أن الطفل صغير، وبالتالي من المستحيل أن يحس بأي نشوة جنسية.
خديجة، التي ضبطت ابنها البالغ من العمر 4 سنوات، وهو منزوي في غرفته، ممسكا بعضوه الذكري، وبخته على تصرفاته، إلا أنها، وبعد المراقبة، اكتشفت أن ابنها يعيد الكرة متخفيا.
أخبرت خديجة زوجها بتصرفات ولدها، لكن الأب، وعلى حد ما روت للبرنامج، لم يجد التعامل مع ابنه، وفرض عليه عدم الاقتراب من عضوه مرة أخرى.
في رده على قصة خديجة، أكد البروفيسور مامون مبارك الدريبي أن العضو الذكري لا يعني شيئا قبل 7 سنوات، وإذا أمسك ابن الرابعة من عمره بهذا الجهاز، فكأنما وضع يديه في فمه أو أنفه.
وقدم البروفيسور نصائح للمتصلة خديجة، مؤكدا عليها بأن لا توبخ ابنها مجددا، تفاديا لأن يقدم على تصرفاته بدافع إيحاءات جنسية، مشيرا إلى أن الطفل صغير، وبالتالي من المستحيل أن يحس بأي نشوة جنسية.