نزيف الحمل.. هذه أسبابه وطرق تجنبه

شاركي:

إu0645u0627 u0647u064A u0623u0633u0628u0627u0628 u0646u0632u064Au0641 u0627u0644u062Du0645u0644u061Fعداد: سكينة السلماوي

• في غضون فترة الحمل، يكون عنق الرحم حساساً جداً، وأي حالة تحسس يمكن أن تتسبب له بنزيف معتدل، هذا وقد يؤدي الفحص الروتيني المعتاد للحوض أو ممارسة الجماع في بعض الحالات إلى نزيف مهبلي.

• بعد إخصاب البويضة، تتجه هذه الأخيرة نحو الرحم بغية الانغراس في جداره، الأمر الذي يمكن أن يتسبب ببعض النزيف جراء كمية الدم الكثيفة الموجودة في هذه المنطقة.

• في بعض الحالات، تنزاح المشيمة وتنفصل جزئياً أو كلياً عن جدار الرحم إما قبل المخاض أو خلاله، ومرد ذلك بشكلٍ رئيسي إلى عمر الأم ونفسيتها.

• في حالة الحمل خارج الرحم، أي في حالة  انغراس البويضة الملقّحة في موضعٍ آخر في الجسم سوى الرحم، كقناة فالوب مثلاً، تُصاب المرأة بنزيفٍ مهبليٍّ ترافقه عادةً تشنجات وآلام حادة في أسفل البطن.

• في حالة المشيمة المنزاحة التي تغطي فيها المشيمة كامل مساحة عنق الرحم أو جزءاً منه، ينصح الأطباء الحامل بالاستلقاء والراحة للتخفيف من حدة النزيف. وفي بعض الأحيان، قد يلجأون إلى العملية القيصرية للحد من المخاطر التي يمكن أن تصيبها أو تصيب الجنين.

• في حالة الورم الدموي غير المزمن، قد تتعرض الحامل لنزيفٍ من المهبل. فإن كان النزيف بسيطاً أو معتدلاً، الأرجح أن يزول بمفرده بأقل من 20 أسبوعاً، أما إن كان نزيفاً حاداً، فقد يؤدي الأمر إلى انزياح المشيمة وحتى إلى الإجهاض.

• إن تعرّضت المرأة الحامل للإجهاض، فالأرجح أن تصاب بنزيفٍ مهبلي يترافق مع إفرازات وأنسجة وتشنجات قوية في أسفل المعدة وألم حاد عند أسفل الظهر.

مواضيع ذات صلة

لديك أفكار فيديوات ومقالات أخرى ؟ إبعتي لنا اقتراحاتك و أفكارك